ادعى علي عبد الكريم عبد الله بدر
ألقب ب علي بدر
أسرد قصة حياتي لكن لست ادري لما اريد ان اكتبها قد يكون ليتعلم البعض مني
تبدأ قصتي في اني كنت في عائله عادية جدا امي اميه ولا تعرف القراءه والكتابه الا القليل القليل تتهجىء الاحرف
وابي رجل مثقف الى حدا ما ويعرف عدت لغات
ابي عادتا ما يكون مشغول ولا يبقى معنا الى قليلا من الوقت لكن بعد ثلاث سنوات من ولادتي خرج من عمله القديم واصبح له عمله الخاص
اخي الكبير يكبرني بعشر سنوات كان متصلطا يريد ان يمشي الكل برأيه
كنت القى الاذى منه على اتفه الاسباب حتى مره ضربني ضربا مبرح لاني لا انطق حيوان نطقا صحيحا رغم اني كنت ابن ال3 او 4 سنوات
انا كنت صاحب خيال اكبر من ما يتصور الناس كنت احلم بالاشياء بمنظورها الجميل لم يكن الحق او الكره يلمس قلبي رغم الاذى من اخي
عند ما بلغت الثامنه الى العاشره من العمر بدى بعض الناس يريدون التحرش بي جنسيا ولحسن الحظ كنت استطيع الهرب وما زال اخي الكبير كما هو يضربني على اتفه الاسباب رغم انه كان يفعل كل شيء ويرتكب الاخطاء
كنت في المدرسة في مرحلة الابتدائية دائما وحيدا والكل يعتدي علي بالضرب ولم والى الان لم اعرف السبب وكنت صابرا وكنت كل صديق اتقرب منه بعد ان ينتهي العام الدراسي القاه من الذين يعتدون علي بالضرب كنت اعيش مأساة أنتهي من المدرسة ارجع لأخي ليتم اعتدائه هو الاخر علي
عندما بلغت الرابعه عشر الى السادسة عشر عشقت ابنته جيراننا كانوا للتو موجودين في حينا ذات مره سافرت وكنت قد قويتوا علاقتي بها بعد ما رجعت رايتها لا تعطيني اي اهتمام تخيلت ان الدنيا انسدت في وجهي وكنت حينها لم اعرف غيرها وفي نفس الوقت انا كنت من المتفوقين في الدراسه بشكلا كبير عند هاذه اللحظه ابتدى انتهاء تفوقي وصرت ارضى بالدرجات البسيطه وبعدها في الصف الاول ثانوي سنة 2000 كنت قد تتوقت للتفوق مرتا اخرى لاني نسيت طعمها لسنوات وهنا بدأت مشكلة استاذ تشاجرت معه بسبب اختلاف المذهب فكرهت الدراسة اكثر من ذي قبل في هذه الفتره تعرفت لصديق حياتي اسمه فيصل كان يكبرني عمرا لكن كان من نفس القرية التي كنت فيها بعد ان انتهيت من الثانويه بمعدل اقل ما يوقال عنه انه سيء بالنسبه لعبقريا مثلي انا لا امدح نفسي لكن كل طلاب الصف يعرفون ذالك كنت عصبي المزاج ومتقلب المزاج انتهيت من الدراسة الثانويه وكنت لا ارغب في الدراسة او تحصيل الباكلريوس او اي شيء حصلت على رخصت السياقه وكان كل همي لا شيء كنت اذهب للبحر لأشتكي له همي حتى اوقات اخرج بعد منتصف الليل لاذهب واجلس بالقرب من البحر واتأمل حصل لي حادث سياره مع شابة تكبرني سنه بعد فتره احببتها في هاذه الاثناء حدث لي حادث اخر في العمل اصبحت مرصوصا باكثر من طنين من الاغراض في المخزن والحمد لله خرجت منها بكدمات بسيطه ورضوض ولم تستدعي حالتي ان ابات في المستشفى شجعتني لاكمل الدراسة وكان صديقي قد كان يلح علي بدخول المعهد معه وافق ودخلت المعهد بدأت بأثبات عبقريتي ونجحت واتيت بأعلى الدرجات بعد سنة ونصف اعترف لها بحبي واني اريدها ان تكون شريكت حياتي لكن بسبب تحاليلنا الغير متوافقه قررنا انا لا نتزوج بدأ التشتت مرتا اخرى بحثت عن امرأة أخرى كنت قد رأيتها عدت مرات فقط وكانت ابنت ناس فقراء وقلت انها لن ترهقني في شيء بالتأكيد لكن على العكس تزوجتها لأسد فراغي العاطفي وهنا بدئت الكوارث زوجتي لم تكن تحبني وكانت تأتي لمنزلنا لكي تجلس على الانترنت للتتكلم طوال الليل حتى الصباح مع عشيقها اكتشفت الامر وسارعت لابيها وطبعت المحادثات وهنا التفوا من حولي لاجل ان اسامحها ابوها وامها وامي معهم فسامحت بعد كم يوم ارتني صورت الذي كانت تتكلم معه بكل وقاحه وكانها لم تفعل شيء كنت اطوق لقتلها فذالك الحين وليتني فعلت لكن امي مرتا اخرى هدأتني بعدها سافرنا الى سوريا من هناك الى لبنان قبل الحرب بكم يوم وكان معنا في الحافله نفسها بعض السياح من الكويت ورأيتها ترسل بالبلوتوث رسائل قلت لها لا ترسلي لأحد اي شيء أنكرت انها ارسلت شيء في اليوم التالي اطفأ صاحبنا البلوتوث تبعه غيرت الاسم للبلوتوث تبعي وجعلته مثل اسمه بدأت ترسل لي واريتها ذالك قررت ان اطلقها لكن للأسف كانت حامل بعد ان عرفت انها حامل بدأت تستغل ذالك ضدي كسألقي ما في بطني او شيء من هذا القبيل كنت خائفا على ولدي وبقيت معها وهي الان تبدأ بالصراخ في وجهي على اي شيء لدرجة اني فقدت اعصابي مره وضربتها.
أقول قصتي ليعتبر البعض مني وان لا يتعجلوا في اتخاذ القرار خسرت الدراسة وخسرت مستقبلي في الحياة الزوجية بسبب التسرع والعصبيه
الأحد، 13 ديسمبر 2009
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)